ريفا
تحدث. اشعر. اشفِ.

"ما اضطرّيت أشيل كل شيء لحالي. حاسّة إن الحمل اللي شايلته من زمان بدأ يخف—مو مرة واحدة، بس كفاية إني أحس أقدر أتحرك لقدّام"

"ريفا ساعدتني أفهم مشاعري أحسن. صرت ألاحظ أنماط أفكاري وأتعامل معها بطرق أصح."

"أحياناً الناس حولك مشغولين. كان رائع إني أفتح التطبيق وأحكي مع ريفا، خصوصاً وأنا أترك شغلي القديم وأدخل على طريق جديد مجهول."

"التجربة كانت عميقة وخلّتني أراجع نفسي بطريقة ما قدّرت عليها قبل. الحين أقدر أوقف وأفكّر."

"المتابعات اليومية مع ريفا صارت جزء من روتيني. كأنها صديقة داعمة موجودة كل ما احتجت أحكي."

"مع ريفا قدرت أدخل مباشرة بدون شعور إني لازم نتعارف بسرعة."

"حطّينا أهداف وتذكّرتني فيها. يمكن غريب أقولها عن ذكاء اصطناعي، بس فعلاً أحس إنها شريكة. هذا صار المعيار بالنسبة لي."

"صرت أرحم نفسي أكثر. توجيه ريفا اللطيف ورّاني إن العناية بالنفس مو أنانية—هي ضرورة."

"لأول مرة أحس أقدر أهدي أفكاري وأسمع نفسي. ريفا عطتني مساحة أتنفّس."

"أفتح ريفا لما أفكاري تصير صاخبة. بعد خمس دقايق عندي خطة—والقلق ما عاد هو اللي يسوق."

"المتابعة اليومية خلتني ألاحظ المكاسب الصغيرة—وهذا غيّر أسبوعي كله."

"رجعت أكتب يومياتي لأن ريفا خلّت الموضوع سهل وآمن. تقدّم أقدر أشوفه."

"في الأيام الصعبة، ريفا تذكّرني أكون ألطف مع نفسي. هالدَفعة الصغيرة تفرق."

"حتى لما ما كنت أعرف وش أقول، ريفا سألت الأسئلة الصح. حسّيت إن في أحد فاهمني."

"ما عاد أحارب أفكاري—أوجّهها. هذا جديد بالنسبة لي."